was-logo

الأربعاء ١١ شوال ١٤٤٦ - ٩ أبريل ٢٠٢٥


    royalأخبار ملكية
    categories-menuالأقسام
    more-menuالمزيد
    scientific-portal-logo
    menu-bar-flag
عام / واشنطن تحض رواندا على وقف دعمها لمتمردي "ام 23" في الكونغو
clock-icon

Wednesday 1434/09/16

play

القراءة الصوتية

واشنطن 14 رمضان 1434 هـ الموافق 23 يوليو 2013 م واس
صعّدت الولايات المتحدة الأمريكية الليلة، نبرتها حيال رواندا، مطالبة إياها بسحب قواتها من جمهورية الكونغو الديمقراطية، ووقف دعمها لمتمردي حركة "ام 23" المتهمين بارتكاب جرائم في شرق البلاد.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية جنيفر بساكي: يجب أن توقف رواندا فوراً أي دعم لحركة ام 23، وسحب فرقها العسكرية من شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية واحترام التزاماتها.
وأشارت بساكي إلى مجموعة أدلة ذات مصداقية، تربط كبار المسؤولين الروانديين بمتمردي "ام 23"، الذين ينشرون الرعب منذ شهور في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وتنشط حركة "ام 23" منذ مايو 2012 في إقليم شمال "كيفو" المضطرب، وتتكون الحركة بشكل أساسي من عناصر كونغوليين من قبائل التوتسي، انخرطوا في جيش الكونغو الديمقراطية بعد اتفاق سلام موقع في العام 2009. وانتفضوا على هذا الاتفاق في ابريل 2012، معتبرين أنه لم يتم احترامه بتاتاً.
وتنفي "كيجالي"، أي صلة لها بمتمردي ام 23. ونفى الرئيس الرواندي بول كاغامي، اتهامات الأمم المتحدة ومجموعات حقوقية في هذا الاتجاه واصفا إياها بـ"السخيفة".
// انتهى //
04:44 ت م
واشنطن 14 رمضان 1434 هـ الموافق 23 يوليو 2013 م واس
صعّدت الولايات المتحدة الأمريكية الليلة، نبرتها حيال رواندا، مطالبة إياها بسحب قواتها من جمهورية الكونغو الديمقراطية، ووقف دعمها لمتمردي حركة "ام 23" المتهمين بارتكاب جرائم في شرق البلاد.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية جنيفر بساكي: يجب أن توقف رواندا فوراً أي دعم لحركة ام 23، وسحب فرقها العسكرية من شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية واحترام التزاماتها.
وأشارت بساكي إلى مجموعة أدلة ذات مصداقية، تربط كبار المسؤولين الروانديين بمتمردي "ام 23"، الذين ينشرون الرعب منذ شهور في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وتنشط حركة "ام 23" منذ مايو 2012 في إقليم شمال "كيفو" المضطرب، وتتكون الحركة بشكل أساسي من عناصر كونغوليين من قبائل التوتسي، انخرطوا في جيش الكونغو الديمقراطية بعد اتفاق سلام موقع في العام 2009. وانتفضوا على هذا الاتفاق في ابريل 2012، معتبرين أنه لم يتم احترامه بتاتاً.
وتنفي "كيجالي"، أي صلة لها بمتمردي ام 23. ونفى الرئيس الرواندي بول كاغامي، اتهامات الأمم المتحدة ومجموعات حقوقية في هذا الاتجاه واصفا إياها بـ"السخيفة".
// انتهى //
04:44 ت م
    معلومات عن الوكالة
    ios icon
    google icon
    huawei icon
    sms

    جميع الحقوق محفوظة لوكالة الأنباء السعودية

    CL102